لكل إنسان عالمه الخاص والعام ومن هذين العالمين سيكون الصدى تجربةً ومعرفةً, خطأً وصواباً, فرحاً وترحاً, إشادةً ونقداً, حباً وكرهاً, نثراً وشعراً, تراثاً وتجديداً وأملي ممن يقرأ ذلك الصدى أن لا يبخل علي بالنقد والتوجيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق